قواعد في السلوك وتزكية النفس

بسم الله الرحمن الرحيم
قواعد في السلوك وتزكية النفس من اقوال أهل العلم رحمهم الله تعالى:

1. ( كمال الإنسان بالعلم النافع والعمل الصالح )
2. ( على قدر ثبوت قدم العبد على هذا الصراط في هذه الدار، يثبت على الصراط في الآخرة )
3. ( لا تستوحش من تفردك في طريق الحق )
4. ( كل من كان أعرف بالحق واتبع له كان أولى بالصراط المستقيم )
5. ( كلما كان العبد أتم عبودية كانت الإعانة له من الله أعظم )
6. ( الاستعانة بالله تجمع أصلين: الثقة بالله والاعتماد عليه )
7. ( لا يكون العبد متحققاً ب ( إياك نعبد ) إلا بأصلين: الإخلاص، المتابعة )
8.( لا يعرف سر العبودية وغايتها إلا من عرف حقائق الأسماء والصفات وعرف معنى الإلهية و.. )
9. ( من زعم أنه يصل إلى مقام يسقط عنه فيه التعبد فهو زنديق كافر بالله)
10. ( العبد يسير إلى الله بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير )
11. ( كل نَفَس يخرج في غير ما يقرب إلى الله فهو حسرة على العبد )
12. ( مدار السعادة وقطب رحاها على التصديق بالوعيد )
13. (القلب إذا امتلأ بشيء لم يبق فيه متسع لغيره )
14. ( يعرض للسالك معاطب ومهالك لا ينجيه منها إلا بصيرة العلم )
15. ( من أعرض عن الحق وقع في الباطل )
16. ( لا يسيء الظن بنفسه إلا من عرفها، ومن أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه )
17. ( رضا العبد بطاعته دليل على حسن ظنه بنفسه وجهله بحقوق العبودية )
18. ( كمال النصرة على العدو بحسب كمال الاعتصام بالله )
19. ( تعظيم الجناية يصدر عن (1) تعظيم الأمر (2) تعظيم الآمر (3) التصديق بالجزاء )
20. ( الكامل من عُدَّ خطؤه )
21. ( الجهل والظلم يصدر عنهما كل قول وعمل قبيح )
22. ( النفس منبع كل شر وكل خير فيها فهو من الله )
23. ( كلما جد العبد في الاستقامة والدعوة إلى الله جد العدو في إغراء السفهاء به )
24. ( من أتقن العبادة ثقلت عليه)
25. ( استقلال المعصية ذنب، واستكثار الطاعة ذنب )
26. ( تضييع الوقت يطفئ نور المراقبة )
27. ( كل مجد في طلب شيء لا بد أن يعرض له وقفة وفتور )
28. ( تأخير التوبة ذنب تجب له التوبة )
29. ( التوبة: مخالفة داعي النفس وإجابة داعي الحق )
30. ( كل من عصى الله فهو جاهل – أجمع على ذلك الصحابة )
31. ( الذل والانكسار روح العبودية ومخها ولبها )
32. ( إذا أراد الله بعبده خيراً ألقاه في ذنب يكسره)
33. ( من ثواب الهدى الهدى بعده،ومن عقوبة الضلالة الضلالة بعدها )
34. ( كلمتان يسئل عنها الخلق: ماذا كنتم تعبدون ؟ وماذا أجبتم المرسلين؟)
35. (الحق لا يندفع بمكابرة أهل الزيغ والتخليط )
36. ( زرع النفاق ينبت من ساقيتين: الكذب، والرياء ومخرجهما من عينين:ضعف البصيرة، ضعف العزيمة )
37. ( من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية )
38. ( كل قول فلصدقة وكذبة شاهد من حال قائله )
39. ( كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع العمل أن يكون خالصاً لله وأن يصل إليه )
40. ( اليأس من العمل يكون بـ: (1) أن المعين له ( الله ) لا أنت (2) لن تنجو به )
41. ( اتباع الهوى يمنع الانتفاع بالموعظة )
42. ( قصر الأمل مبني على (1) اليقين بزوال الدنيا (2) اليقين بدوام الآخرة )
43. ( مدار السعادة في الدنيا والآخرة على الاعتصام بالله وبحبله )
44. ( ما قام الوجود إلا بالعدل )
45. (على قدر قرب العبد بربه يكون اشتغال العبد به )
46. ( حسن الظن بالله يكون معه صدق التوكل )
47. ( أرباب العزائم لا يرضون بظواهر الأعمال ورسومها بل بحقائقها )
48. ( حظوظ النفس لا يميزها إلا: من رسخ في العلم بالله وأمره وعرف صفات النفس وأحوالها )
49. ( من لم تكن همته التقدم فهو في تأخر ولا يشعر، فلا وقوف ألبته )
50. ( ليس من شرط ولي الله العصمة )
51. (أنفع ما للصادق: التحقق بالمسكنة والفاقة و.. )
52. ( الغافل غالباً لا يصاحب عمله الإخلاص )
53. ( الإرادة هي: اسم لأول منازل القاصدين إلى الله )
54.( من علامة ( الإخبات) عدم الفرح بمدح الناس أو الحزن بذمهم )
55. ( إذا أراد الله بعبده خيراً أقام في قلبه شاهداً يعاين به حقيقة الدنيا والآخرة )
56. ( لا يستحق العبد اسم الزهد حتى يزهد في: المال، الصور، الرياسة، الناس، النفس، كل ما دون الله )
57. ( إذا لم تجد للعمل لذة فاتهمه لأن الرب شكور لا بد أن يثيب العامل من لذة يشعر بها.. )
58. ( لا يتم الإخلاص إلا بالصبر )
59. ( من أثر رضا الله فلا بد أن يعاديه رذالة العالم وسقطهم )
60. ( تزكية النفوس مردها للرسل )
61. ( تزكية النفس أصعب من علاج الأبدان )
62. ( من تكبر عن الانقياد للحق أذله الله وصغره وحقره)
63. ( من خرج عن الدليل: ضل سواء السبيل )
64. ( مروءة الإحسان: تعجيله، تيسيره، توفيره، عدم رؤيته حال وقوعه، نسيانه بعد وقوعه )
65. ( حقيقة الأدب هي ( العدل ) )
66. ( على قدر قربهم من التقوى أدركوا اليقين)
67. ( المزاولات تعطي الملكات)
68. ( مراقبة الله توجب: إصلاح النفس، اللطف بالخلق )
69. ( قيمة المرء همته ومطلوبه )
70. ( إذا أحب الله عبداً أنشأ في قلبه محبته )
71. ( رضى الرب في العجلة إلى أوامره )
72. ( بالإجماع على أن النفس من أعظم الحجب )
73. ( الهمة تستدعي: صدق الطلب، دوامه )
74. ( الأعمال ثمرات العلوم والعقائد )
75. ( الحب والخوف والرجاء أساس السلوك والسير إلى الله )
76. ( الجهل نوعان: جهل علم ومعرفة، وجهل عمى وغي )
77. ( رقُّ التكليف أمر لازم للمكلف ما بقي في هذا العالم )
78. ( علو همة المرء: عنوان فلاحه، وسفول همته: عنوان حرمانه )
79. ( وكل طالب أمر من الأمور فلا بد له من: (1) تعيين مطلوبه (2) معرفة الطريق الموصل إليه (3) الأخذ في السلوك. فمتى فاته واحد من هذه الثلاث لم يصح سيره)
80. ( النفس والشيطان هما مصدر لكل باطل )
81. ( الجهل رأس كل بدعة وضلالة ونقص، والعلم أصل كل خير وهدى وكمال )
82. ( كل علم لا يستند لدليل فدعوى لا دليل عليها )
83. ( أوحى الله لموسى: كن لي كما أريد، أكن لك كما تريد )
84. ( قد يبصر العبد الحق ولا توجد منه الهداية ] وأما ثمود فهديناهم.. [ فآثروا الضلالة على الهدى )
85. ( استقامة القلب بأمرين: (1) أن تتقدم محبة الله تعالى على جميع المحاب (2) تعظيم الأمر والنهي وهو ناشئ من تعظيم الآمر والناهي )
86. ( نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من الحديث )
87. ( إذا أعجبك الحديث فاسكت وإن أعجبك السكوت فحدث )
88. ( من شغل نفسه بغير المهم أضر بالمهم )
89. ( ما طلب أحد شيئاً بجد وصدق إلا ناله فإن لم ينله كله نال بعضه )
90. ( إن استطعت أن تعرف ولا تُعرف فافعل و.. )
91. ( العجلة سفه )
92. ( ما أقبل عبد بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه )
93. ( كفى بالمرء علماً أن يخشى الله وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجب بعمله )
94. (كل ما لا يُراد به وجه الله يضمحل )
95. ( لو فارق الموت ذكر قلبي ساعة لخشيت أن يفسد على قلبي )
96. ( إنما يجلس الرجل حيث ينتفع)
97. ( إنما يعرف الفضل لأهل الفضل أهل الفضل )
98. ( سلاح اللئام قبح الكلام )
99. ( من عُرف بالصدق جاز كذبه، ومن عُرف بالكذب لم يجز صدقه )
100. ( إذا فتح لأحدكم باب خير فليسرع إليه فإنه لا يدري متى يُغلق عنه )
101. ( من قال واتقى خير ممن صمت واتقى )
102. ( لا ينصح الرجل أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره )
103. ( لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى من عصيت )
104. ( كابدت الصلاة عشرين سنة وتنعمت بها عشرين سنة )
105. ( إذا طال المجلس كان للشيطان فيه نصيب )
106. ( من أحب الحياة ذل )
107. ( ما استعان عبد على دينه بمثل الخشية من الله تعالى )
108. ( لأن يُخفى الرجل زهده خير من أن يُظهره )
109. ( ما صدق عبد فأحب الشهرة )
110. ( العلم وسيلة إلى كل فضيلة )
111. ( النظر في العواقب تلقيح العقول )
112. ( أنا أعرف بنفسي من أصحاب المنامات )
113. ( البكاء عشرة أجزاء: جزء لله، وتسعة لغير الله، فإذا جاء الذي لله في العام مرة فهو كثير )
114. ( لا ينبغي أن يُذكر الصالحون فيتكأ )
115. ( اعمل بقليل الحديث يزهدك في كثيرة )
116. ( كفى بالعلم عبادة ) وفي: الآداب الشرعية قال ابن مفلح: العلم عبادة العمر. أهـ
117. ( ما نقلنا من أدب مالك أكثر مما تعلمنا منه، قاله ابن وهب )
118. ( رُب عمل صغير تكثّره النية، ورُب عمل كثير تصغّره النية )
119. ( لا يمحق الشهوات إلا خوف مزعج أو شوق مقلق )
120. ( أعظم المصائب: قسوة القلب )
121. ( طلب فضول الدنيا عقوبة عاقب الله بها أهل التوحيد )
122. ( كل انحراف عن الاعتدال فمذموم )
123. ( أفضل الأعمال خلاف هوى النفس )
124. ( مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك من العمل )
125. ( كفى المرء عيباً أن يسّره ما يضّره )
126. ( لا تستبطئ الإجابة وقد سددت طريقها بالذنوب )
127. ( لو نظرتم إلى من أعطي الكرامات حتى يطير، فلا تغتروا به حتى تروا كيف هو عند الأمر والنهي وحفظ الحدود )
128. (المؤمن يقول قليلاً ويعمل كثيراً، والمنافق يقول كثيراً ويعمل قليلاً )
129. ( جاهدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت )
130. (إذا لم يكن في القلب حزن خرب)
131. ( من قارب الفتنة بعُدت عنه السلامة )
132. ( من ادعى الصبر وُكل إلى نفسه )
133. ( شجرة المحبة تحتاج إلى تربية في أرض طيبة )
134. ( أعظم دليل على فضيلة الشيء النظر إلى ثمرته )
135. ( من خاف العقاب ترك المشتهى ومن طلب القرب استعمل الورع )
136. ( للصبر حلاوة تبين في العواقب )
137. ( البلايا تظهر جواهر الرجال وما أسرع ما يفتضح المدعي )
138. ( إذا كان الحب يُعمى عن المساوئ، فالبغض يُعمي عن المحاسن )
139. ( الصبر على الشدائد يُنتج الفوائد )
140. ( من أحسن سريرته أحسن الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله أمر دنياه )
141. ( إذا تعرض العبد للفتنة وكله الله لنفسه )
142. ( الخشية من الله تمنع اتباع الهوى )
143. ( لذة القلب وألمه، أعظم من لذة الجسم وألمه )
144. ( بحسب قلة علم الرجل يضله الشيطان )
145. ( لا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد ولا زهد إلا بعد التقوى والتقوى متابعة الأمر والنهي )
146. ( ولا يستغني القلب إلا بعبادة الله )
147. ( من أكثر من شيء عُرف به )
148. ( لا خير في فضول الكلام، من كثر كلامه كثر سقطه )
149. ( إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحب، فدم له على ما يحب )
150. ( المرء حريص على ما مُنع، وتواق إلى ما لم ينل )
151. ( ليس في سياط التأديب أجود من سوط عزم )
152. ( الشيطان يزين المباح في أول مرتبة، ثم يجر إلى الجناح، فتلمحوا المال وافهموا الحال )
153. ( ليس من رقع وخاط كمن ثوبه صحيح، وكم من شخص زلت قدمه فما ارتفعت بعدها ورب عظم هيض لم ينجبر، فإن جبر فعلى وهن )
154. ( تذوق حلاوة الكف عن المنهي، فإنها شجرة تثمر عزّ الدنيا وشرف الآخرة )
155. (تعجيل اللذة يفّوت الفضائل، ويحصّل الرذائل وسببه عدم النظر في العواقب وهذا شغل العقل، وذاك المذموم شغل الهوى )
156. ( البدار البدار إلى التنظيف ليكون القدوم على طهارة )
157. ( إياك إياك أن تستطيل زمن البلاء وتضجر من كثرة الدعاء فإنك مبتلى بالبلاء متعبد بالصبر والدعاء ولا تيئس من روح الله وإن طال البلاء )
158. ( من أحب شيئاً أكثر من ذكره )
159. ( من عود نفسه العمل لله لم يكن أشق عليه من العمل لغيره، ومن عود نفسه العمل لهواه وحظه لم يكن أشق عليه من الإخلاص والعمل لله )
160. ( ليس الشأن الإتيان بالطاعة إنما الشأن في حفظها مما يبطلها )
161. ( الصبر والتقوى دواء كل داء من أدواء الدين ( إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين )
162. ( ما جزيت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه )
163. (السيادة في الدنيا والسعادة في العقبى لا يوصل إليها إلا على جسر من التعب )
164. ( لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها )
165. ( المنفعة توجب المحبة )
166. ( خلاف الهوى يوجب الاستثقال )
167. ( العدل يوجب اجتماع القلوب والجور يوجب التفرقة )
168. ( حسن الخلق أنس والانقباض وحشة )
169. (التكبر مقت والتواضع مِقة )
170. ( الجود يوجب الحمد والبخل يوجب الذم ).
172. ( كل علم صحبه عمل يرضي الله تعالى فهو منة، وإلا فهو حجة )
173. ( أجمع المتقون على أن الخذلان: أن يكلك الله إلى نفسك ويخلي بينك وبينها، والتوفيق: أن لا يكلك الله إلى نفسك )
174. ( كلما صغرت الحسنات في عينك كبرت عند الله، وكلما كبرت وعظمت في قلبك قلت وصغرت عند الله، وسئياتك بالعكس )
175. ( المراقبة تعطي نوراً كاشفاً لحقائق المعرفة والعبودية وإضاعة الوقت تغّطي ذلك النور )
176. ( كل نقص وبلاء وشر في الدنيا والآخرة فسببه الذنوب )
177. ( العبد إذا اتبع هواه فسد رأيه ونظره، فأرته نفسه الحسن في صورة القبيح، والقبيح في صورة الحسن، فالتبس عليه الحق بالباطل )
178. ( فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن وإطالة التأمل، وجمع الفكر على معاني آياته )
179. ( صاحب الهمة العالية أمانيه حائمة حول: العلم والإيمان والعمل الذي يقربه إلى الله ويدنيه من جواره )
180. ( الخوف من الله علامة صحة الإيمان وترحله من القلب علامة ترحل الإيمان منه )
181. ( العارف لا يرى له على أحد حقاً ولا يشهد له على غيره فضلاً، ولذلك لا يعاتب ولا يطالب )
182. ( الحكايات عن العلماء ومجالستهم أحب إلي من كثير من الفقه لأنها آداب القوم وأخلاقهم )
183. ( وقد يُعرف الشيء ليجتنب، ويُعرف الشر لا للشر )
184. ( العزلة عبادة )
185. ( الإعجاب آفة الألباب )
186. ( من لم ينفعه قليل علمه، ضره كثيره )
187. ( إذا أحدث الله لك علماً فأحدث له عبادة ولا يكن همك أن تتحدث به )
188. ( نحن إلى أن نوعظ بالأعمال أحوج منا إلى أن نوعظ بالأقوال )
189. ( المستكبر عن الانقياد للحق يُبتلى بالانقياد للباطل )
190. ( كمال العبد في تكميل قوتيه: قوة العلم، وقوة العمل وهما الإيمان والعمل الصالح وكما هو محتاج إلى تكميل نفسه فهو محتاج إلى تكميل غيره وهو التواصي بالحق والتواصي بالصبر، وآخية ذلك وقاعدته وساقه الذي يقوم عليه إنما هو الصبر )
191. ( النفس لها قوتان: (1) قوة الصبر والكف وإمساك النفس. (2) قوة البذل وفعل الخير والإقدام على فعل ما تكمل به. وكمالها باجتماع هاتين القوتين فيها )
192. ( إنما تحصل الهموم والغموم الأحزان من جهتين: الرغبة في الدنيا و الحرص عليها. والتقصير في أعمال البر والطاعة )
193. ( من اعتاد الصبر هابه عدوه، ومن عز عليه الصبر طمع فيه عدوه وأوشك أن ينال منه غرضه )
194. ( لو صدق عزمك قذفتك ديار الكسل إلى بيداء الطلب )
195. ( سلعة ( وإني لغفار ) لا تبذل إلا بثمن ( لمن تاب )
196. ( الدنيا والشيطان عدوان خارجان عنك، والنفس عدو بين جنبيك ومن سنة الجهاد ( قاتلوا الذين يلونكم )
197. ( لو احتميت ساعة لم تحتج إلى معالجة الدواء مدة )
198. ( ما أمر الله سبحانه بأمر إلا أعان عليه ونصب له أسباباً تمده وتعين عليه كما أنه ما قدر داءاً إلا وقدر له دواء وضمن الشفاء باستعماله )
199. ( من ذاق لذة شيء قويت همته في تحصيله )
200. ( من عود نفسه مخالفة الهوى غلبه متى أراد )
201. ( وجدت صلاح قلبي في مجالسة العلماء )
202. ( من وجد لذة العلم والعمل به قلّما يرغب فيما عند الناس )
203. (رب كلمة خير من إعطاء مال )
204. ( إنما يحمل الرجل على ترك الزيادة فيما قد علم قلة الانتفاع بما علم )
205. ( ليس من حبك الدنيا التماسك ما يصلحك منها )
206. ( خزائن المنى على قناطير المحن )
207. ( روحوا القلوب ساعة وساعة )
208. ( إذا رأيت الرجل يشتري الخسيس بالنفيس، ويبيع العظيم بالحقير فاعلم بأنه سفيه )
209. ( شمعة النصر إنما تنزل في شمعدان الإنكسار )
210. ( شراب الهوى حلو لكنه يورث الشرق )
211. ( اشتغل بالله في الحياة يكفيك ما بعد الموت )
212. ( أعرف قدر ما ضاع منك وأبك بكاء من يدري مقدار الفائت )
213. ( لو استنشقت ريح الأسحار لأفاق منك قلبك المخمور )
214. ( من استطال الطريق ضعف مشيه )
215. ( هان سهر الحراس لما علموا أن أصواتهم بمسمع الملك )
216. ( كل علم وعمل لا يزيد الإيمان قوة فمدخول وكل إيمان لا يبعث على العمل فمدخول )
217. ( إيثار الدنيا على الآخرة إما من فساد في الإيمان وإما فساد في العقل )
218. ( أصل أعمال القلوب كلها: الصدق ) الفوائد245
219. ( من أعطي خيراً فالله أعطاه ومن وقي شراً فالله وقاه )
220. ( رب شهوة أورثت حزناً طويلاً )
221. ( يا طالبي العلم قد كتبتم ودرستم فلو طلبكم العلم في بيت العمل فلستم وإن ناقشكم على الإخلاص أفلستم )
222. ( صلاح القلب بمحاسبة النفس وفساده بإهمالها والاسترسال معها)
223. ( ومقت النفس في ذات الله من صفات الصديقين ويدنو العبد به من الله سبحانه في لحظة واحدة أضعاف ما يدنو به من العمل )
224. ( ما أمر الله سبحانه بأمر إلا وللشيطان فيه نزغتان: إما إلى تفريط وتقصير وإما إلى مجاوزة وغلو، ولا يبالي بأيهما ظفر )
225. ( تفاضل الأعمال عند الله بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والإخلاص والمحبة وتوابعها )
226. ( ما عمل رجلاً عملاً إلا ألبسه الله رداءه إن خيراً فخيراً وإن شراً فشر )
227. ( الإقبال على الله والإنابة إليه والرضى به وعنه وامتلاء القلب من محبته واللهج بذكره والفرح والسرور بمعرفته: ثواب عاجل وجنة وعيش لا نسبة لعيش الملوك إليه البتة )

نقل من المصادر التالية :
مدارج السالكين
شرح أصول اعتقاد أهل السنة
عدة الصابرين
تهذيب الكمال
الجامع لأخلاق الراوي
الجواب الكافي
السير
من أقوال ابو حنيفة
من اقوال ابن تيمية
من أقوال ثابت البناني
من أقوال الثوري
من أقوال ابن مفلح
من أقوال ابن المنكدر
ميزان الاعتدال
صيد الخاط
البيان والتبيين
مجموع الفتاوى
الآداب الشرعية
الصارم المنكي
تعليم المتعلم
الوابل
وفي الختام غفر الله لنا ولوالدينا خاصة وللمسلمين عامة برحمته وبمنه وكرمه إنه غفور حليم
إن كان من خطاء فمن نفسي والشيطان وإن كان من صواب فمن الله سبحانه وتعالى
وصل الله على خير البيرة وعلى آله وصحبه أجمعين.